من أحدث طرق الرجيم هوالحيوية داخل الجسم لإعاقة الجسم من تكوين أي دهن إضافي بالإضافة لحرق الموجود من الدهن لذا اشتهر باسم الرجيم الكيميائي . وهذا لا يعني استخدام أي مواد كيميائية ولكن الاعتماد على فهم وتوجيه العمليات الكيميائية الحيوية داخل الجسم عن طريق التحوير في نظام الأكل ونوعياته وكمياته وأسلوب تناولة بما يؤدي إلى حرق سريع للدهن المتراكم داخل الجسم .
ومن مزايا هذا النظام :
أنه متدرج من الأسبوع الأول وحتى الأسبوع الأخير لذا يجد الشخص سهولة كبيرة في تطبيقة .
أن النقص في هذا النظام نقص حقيقي لأنه يتم من دهن الجسم لذا ليس من السهل إعادة تكوينة في فترات قصيرة لذا يبقى الشخص بدون زيادة لفترات طويلة جداً طالما حافظ في أكله على نظام غذائي متوازن بعد ذلك وقلل من أكل الدهون والسكريات .
أن حجم المعدة يبدأ في النقصان بالتدريج فيشبع الشخص بسرعة بعد تناول كميات قليلة من الطعام عند انتهاء فترة الرجيم .
أن النقص وأن كان كبير إلا أنه لايؤثر على أي من القياسات الحيوية داخل الجسم .
النقص بهذه الصورة يعطي حافز كبير للشخص لمداومة المحافظة على وزنه .
يصلح هذا النظام لجميع الأعمار ولا توجد أي ضرورة لإضافة أي نوع من الفيتامينات .
يجب الحرص على اتباع التعليمات بدقة وإلا فلافائدة من النظام .
يجب ممارسة رياضة إضافية لمدة 30 دقيقة يومياً .
النظام الذي يعتمد في فكرته على التفاعلات الكيميائية
" border="0" alt=""/>[center]